Skip links

النظاراة فوائدها وعمرها الإفتراضي

النظاراة فوائدها وعمرها الإفتراضي

نظارة شمسية

الشمس ضارة للعين البشرية بسبب وجود الأشعة فوق البنفسجية. النظارات الشمسية مفيدة لجميع الناس في المجتمع وهي ضرورية لأولئك الذين خضعوا لجراحة الليزر أو الساد. يجب أن تكون النظارات الشمسية من النوع الزجاجي القياسي والشكل حتى لا تضر عينيك.

النظارات الشمسية: أمر ضروري أم مجرد موضة؟

النظارات الشمسية هي ضرورية لحماية العينين، فهي تمنع وصول الأشعة فوق البنفسجية وتحمي العينين من مرض السرطان، إعتام عدسة العين، تنكس الشبكية وغير ذلك.

العمر الإفتراضي للنظارة الشمسية

العمر الإفتراضي للنظارات الشمسية سنتان فقط.

النظارات الطبية

تستخدم هذه النظارات لتصحيح الأخطاء الانكسارية مثل قصر النظر والشيخوخة العينية والاستجماتيزم. عوامل مثل التصميم والجودة وكيف يتم قطع الزجاج من هذه النظارات هي فعالة جدا في جودة رؤية المستخدم. يلعب نوع الإطار وجودته أيضاً دوراً مهمًا في جودة النظارات ومتانتها.

 

ما المدة التي نحتاجها لتغيير النظارة الطبية؟

تتغير قياسات النظر لدى الإنسان بصورة عامة من فترة لأخرى وتعتبر المدة المثالية لتغيير النظارة هي مدة تتراوح من سنة إلى ثلاث سنوات حتى لا يتأثر النظر كثيرًا ضعفًا بعدم تغيير النظارة.

 

الأسباب المؤدية لتغيير النظارة القديمة بغيرها جديدة

إذا كانت النظارة لا تظهر رؤية قوية

حيث أن نظر الإنسان يتغير كلما زاد عمره، لذلك ينصح بتغيير كشف النظارة كل سنة تفاديًا للمشكلات التي تسبب ضعف النظر وعدم وضوح الرؤية والتي قد ينتج عنها حدوث رؤية غير صافية ويطلق عليها الرؤية الضبابية والعين المجهدة والتدهور الشديد في الرؤية وكل ذلك يؤدي إلى العديد من المشكلات الغير متعلقة بالرؤية فقط.

 

حدوث تجريح وخدش في عدسة النظارة

قد تكون النظارة حديثة وجديدة ولكنها إذا سقطت أو تم حكها في جسم صلب يؤدي إلى حدوث تجريح فيها، أو بفعل العوامل الطبيعية التي تؤدي إلى تآكل العدسات ومن ثم تلفها وتسبب رؤية غير واضحة أو صافية، كما أن الشكل الجمالي يتغير فقد يلاحظ الآخرون خدوش النظارة مما يسبب الإحراج لصاحبها.

حدوث تلف في الإطار الخارجي لعدسات النظارة

يحتاج ضعي النظر لتغيير الإطار الخارجي المعروف بالمشبر النظارة لعدة أسباب منها إذا تأثر بكسر أو بخدش أو بتغير لونه أو لمواكبة الموضة الحديثة أو لإختيار إطار مناسب لحجم ولون وجه صاحب النظارة.

إذا كانت النظارة غير مريحة لصاحبها في الوقت الحالي

قد يشعر بعض الأشخاص ان النظارة الطبية غير مريحة له وغير مناسبة لوجهه مما يؤدي إلى تغيير النظارة القديمة بغيرها حديثة يتناسب مع الوجه وعندما تكون النظارة غير مريحة فإنها قد تسبب الصداع او الزغللة أو التوتر الشديد.

إذا كانت النظارة غير مقاومة للأضواء العالية

عندما يرتدي الشخص نظارة ويسير بها في طرق أو يسوق بها فيتعرض لكشافات السيارات الأخرى المواجهة له مما يؤدي لانعكاس الضوء والتسبب في عدم الرؤية الواضحة مما ينتج عنه الرؤية الغير واضحة وضعف التركيز وتشتيت الانتباه وقد يؤدي لوقوع حوادث كبيرة، لذلك يُنصح بشراء نظارة مصنعة بمواصفات خاصة تقاوم الأضواء المنعكسة ليلًا وشعاع الشمس الساطعة نهارًا.

إذا كانت النظارة قديمة بشكل ملحوظ

حيث تتغير الموضة من آن لآخر وتظهر نظارات حديثة ومتطورة أصغر حجمًا وشكلًا وتطورًا ومطلية بمادة مقاومة للإضاءة العالية ومتينة تتحمل الوقوع ومقاومة للخدش.

إذا كانت النظارة غير ملائمة لطبيعة الحياة

فإن كان مرتدي النظارة من الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية ورياضة الجري والوثب فلابد من اختيار نوع نظارة وعدسات ملائمة لتلك الحركة المستمرة والكثيرة.

يمكن تغيير النظارة لكي تناسب حضور المناسبات المختلفة

عندما تحتاج إلى تغيير النظارة تبعًا للمناسبة التي سوف تقوم بحضورها فيمكنك تغيير الإطار الخارجي فقط دون تغيير العدسات توفيرًا للأموال المدفوعة في تغيير العدسات والإطار معًا.

اللجوء إلى النظارة الطبية عوضًا عن العدسات اللاصقة

يفضل العديد من الأشخاص اللجوء للعدسات اللاصقة حيث أنها عملية أكثر لكن بمرور الوقت يكتشف البعض أنها تسبب العديد من المتاعب والإلتهابات التي تضر بالعين ويلجؤون للنظارات الطبية.

أهم النصائح التي قدمتها الأبحاث الخاصة بالنظر والعيون

لابد من قيام بفحص نظر دوري للأطفال بداية من 6 سنوات فأكبر كل سنتين على الأقل إذا كانوا لا يعانون من مشكلات ضعف الإبصار. لابد من قيام بفحص نظر دوري للأطفال بداية من 6 سنوات فأكبر كل سنة على الأقل إذا كانوا يعانون من بعض مشكلات ضعف الإبصار واختلال في النظر.

Leave a comment

Explore
Drag